آخر الموثقات

  • صناعة الإشاعة بالكلباني
  • أمضي
  • المرأه أفضل بلا مساواة،، مقال
  • من غرائب الأدوية
  • و لا أحد ثالثنا
  • فيولين - عهد الثالوث - الفصل 27
  • «البَساطةُ» سر صناعة هذا الكون 
  • بس أنا ليه حزين 
  • صدقني
  • ما خلقت إلا لتزهر..
  • تعبت من التضحيات
  • عبر الأثير..الجزء الأول 
  • الكون يرشدنا إلى قيمة «الجمال»
  • هذه الأشياء هي
  • ازاي كدة
  • الخامسة فجرًا بتوقيت إلهامي
  • حاكموا الطبيبه و إلغوا عنصر الإحصاء أولا
  • قلب محظور مهجور
  • علمني الحب
  • قراءة في المجموعة القصصية "حواديت محلية الصنع" للأديب علاء أحمد
  1. الرئيسية
  2. مدونة د محمد عبد الوهاب بدر
  3. بيكا و حمو و هكذا تسن القوانين للمجتمعات المتحضرة
لم اسمع ابدا اغنية مهرجانيه " لبيكا " او " حمو " او غيره .. طوعا .. و عند سماعها كرها .. لا تعجبني ...
لكن ... ان يركب الجميع موجة صاحب الاذن الموسيقية التي خرمها الفن الهابط .. او انه حامي حمي الذوق و البتنجان و الاخلاق ... و يوجه كل هذا الي المنع و التسلط و كبح الحريات ... فهذه ديكتاتورية مقيته .. تضر اكثر ما تنفع ..
الخلاصه .. للعقول الكثيرة التي قد لا تفهم المقصود ..
اذا غني الفنان اللولبي و قال .... لفظ " خمر " في مقطع اغنية .. تمنع الاغنيه ،و يحاسب المغني بالغرامة مثلا ..
اذا غني المغني المهلبي ... و قال .. حليب و قشطه و بتنجان .. سواء غناها في مهرجان او في الحمام .. " فقشطه " .. و play on ..
هكذا تسن القوانين للمجتمعات المتحضرة .. اما تقدير الموقف المبني علي ان حضرتك مش عاجبك هيئة او شكل " بني ادم " .. فهذا يظل حصريا لطبقة عواجيز الفرح " اللي عندنا "
التعليقات علي الموضوع
لا تعليقات
المتواجدون حالياً

1094 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع