هل هي زيارتك الأولي ؟دليل الزيارة الأولي

آخر الموثقات

  • اللغة العربية بين غير الناطقين بها والناطقين
  • نقاط محددة تشرح المستقبل المحتمل لسياسات إيران الإقليمية بعد سقوط الأسد
  • من يحتاج من ؟!
  • اصبحنا مثل امرأة لوط
  • شمس ديسمبر "7"
  • سحر السنين
  • وحشني دفا إيديك لما بلهفة
  • صاحب الثمانين معركة
  • شُرَحبيل بن حسنه
  • عاشق الشهادة
  • لقاء
  • البيضة والحجر
  • مازلت نائمًا ..!
  • الحبُّ في عَينَيكَ..
  • أعلم أنّه لا يراكَ احَدٌ غيري
  • من جمعة الكرامة إلى جمعة النصر.. سيرة نضال شعب بأكمله:
  • عزيزي المقيم في أعماقي
  • الجليد الملعون
  • أفكر بالطعام
  • لدي وطن
  1. الرئيسية
  2. مدونة كنوز صلاح
  3. أَملٌ زائف في العَودَة

لحظات الحنين....وعيش مشاعر لم يتم اختبارها من قبل في وقتٍ متأخرٍ من العُمر....يجعل الإنسان مليء بالألم والشجن...وتنهمر قنواته الدمعية بالسيول المالحة....وحينها يلُوم القدر...على حِرمانُه من أشياءٍ كثيرة كانت ستكون سبباً لسعادتُه....ويَعود ليتمنى أن يعيش أكثر حتى يتسنى لَهُ الإستمتاع بتلك الحظات لوقتٍ أطول....فدائماً السير بدون وِجهة مُحددة....يجعل الإنسان هائماً على وجهه بدون أي فكرة إلى أين سترسي سفينتُه هذه المَّرة...هل هذا يجعل منهُ رحالاً.....أم أحمقاً يسيرُ بلا هدف وبلا خُطة ؟!!....مثل الحُب تماماً أحياناً يتطلب عدم الإستسلام وأحياناً أُخرى يكون التخلي هو الحل الأمثل ولكنه أشد ألماً من الحل الأول....وهل إن رَميتَ نفسك للمجهول لن تعود تائهاً ؟!!.....ولكن الشيء المُؤكد....أنَّ كثرة التِرحال تنتهي بالعودة إلى المنزل بعد غياب....ولكن السؤال هُنا هل العودة تُشبه الرجوع المُطلق....أم الغُربة مَّرة أُخرى ؟!!

التعليقات علي الموضوع
لا تعليقات
المتواجدون حالياً

119 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع