خيل و ليل ، و أمواج بحر ثائرة تعانق شاطئه المستكين ....و سلام على الدنيا و ما فيها ، كم تحتاج أرواحنا المنهكة لهدنة لتستطيع أن تعبر صعوبات الدنيا القاسية ، لا تبخل على روحك بذلك فهي حقا تستحق ، و حتى ان كان ذلك في الخيال و ليس الواقع ، حقا روحك تستحق... ان تسعدها و لو لم تفعل ذلك أنت فلن يبحث أحد آخر عن سعادتك ، اصنع عالمك الخاص ....ابحث عن الراحة لروحك ...فمن حقها ان تزهر من جديد و يبدد خريفها الربيع ....و تشرق شمسها لتمحو ليلها الكئيب حاول مهما كلفك ذلك ...فروحك تستحق.