مره الصحابه و هم راجعين مع رسول الله صلى الله عليه و سلم من إعتداءات الكفار عليهم قالوا
رجعنا من الجهاد الأكبر
إلى الجهاد الأصغر …..يقصدون أن جهاد النفس هو الجهاد الأصغر
فقال لهم عليه الصلاة و السلام
بل قولوا
رجعنا من الجهاد الأصغر ( ميدان القتال )
إلى الجهاد الأكبر ( جهاد النفس)
إنتهى معنى الحديث
فكل منا يجاهد نفسه طيلة حياته ليبعدها عما يغضب الله
و الغريبه في حياتنا المعاصره
ان كل ما أحدنا يعمل ذنب
و يستغفر الله و يتوب منه
نجد اصدقاء السوء الذين شاركوه ذنبه
يعايرونه انه أذنب فعلا و ليه ما يذنبش تاني
و يسموه
الشيخ …..خلاص بقيت قديس…..لا تذنب !!!!!!!!
سلوك عجيب جدا من مجتمع ……متدين بطبعه 😳
ربنا بيقبل توبة عبده مهما أذنب مادام موحد الله سبحانه و تعالى و مؤمن به
انما أصدقاء السوء لا يتقبلون ذلك
طبعا لإنهم كانوا عايزين يبقوا كلهم سوا في المعاصي، بينبسطوا أكثر بالمعصيه جماعه 😳😳😳
مش مكفيهم انهم بيعصوا ربنا…… لأ
لازم التائب يفضل يعصاه معاهم
يا إما يسخروا منه و يسموه …..شيخ أو قديس
طيب يا عصاه
مش مكفيكم ذنوبكم
بقى بدل ما تتوبوا مع زميلكم
عايزينه يرجع عن توبته !!!!!!!
سبحان الله في أمركم
ربنا يهديكم و يهدينا و يهدي الجميع
و التائب من الذنب كمن لا ذنب له
"ان الله يحب التوابين"سورة البقره
تبنا إلى الله
و رجعنا إلى الله
و ندمنا على ما فعلنا
و عزمنا على طاعة الله