حديثنا هذا عن أمور الصداقة
زمان، كان صديقي الأقرب الذي لا يمكنني العيش دونه هو الكتافلام
لم يزل الكتافلام يقوم بدوره معي ويخفف أوجاعي، لكنني أنا من تغيرت ولم أعد احتمل أفعاله الأخرى بي
لازلنا في مرحلة صاغها المثل الشعبي ببلاغة (نفسي فيه إخِّي عليه)
لكن لا أدرى هل ستأتي مرحلة لا أملك فيها إلا بيع العشرة والانقطاع عنه ..