هل هي زيارتك الأولي ؟دليل الزيارة الأولي

آخر الموثقات

  • القاهرة .. جبارة المحبة جابرة التائهين.
  • من طرف واحد
  • العتاب محبة
  • هزمني الصمت
  • على لسان نائب
  • ديننا و دينهم
  • الرجل .. للحب جائع
  • التعلم و النجاح المالي
  • من أعجب الناس إيماناً عند الله يوم القيامه ؟
  • كرموا فتحي عبد السميع
  • قواعد الأستخدام الآمن لمضادات الإكتئاب
  • أخطاء الكبار و الصغار
  • الخوف من بعضهن
  • قبل ما ناكل حلاوة المولد
  • معنى الحب
  • هل خدعكم سبتمبر قبلا؟
  • عاشق عابد صادق أواب
  • أختبئ داخلي
  • فيولين - عهد الثالوث - الفصل 14
  • أنت ميّت على قيد الحياة
  1. الرئيسية
  2. مدونة كنوز صلاح
  3. عالم رائع

دائماً ستنتصر العدالةُ دائماً....كانت هذه آخر كلماتٍ لتلك الكاتبة....رُغم كُلِ اليأس وفقدان الأمل ومحاولات طمس الحقيقة....ستنتصر العدالة على الظُلم.... فى منتصف رحلة الحياة تُهت وتجولت،ومهما مر الوقت،فُقدان شخص عزيز علىَّ سيُشعرنى دائماً بالوحدة،لكننى سأُحاول أن أستمر بالعيش،إذا فعلت ذلك فى يومٍ ما سيخف الألم،أتمنى أن يجد الراحة كل شخص يشعر بالحزن ، آمل بأن يُصبح العالم ودوداً أكثر مع من يتألمون، آمل أن يُقبِل عالم جميل وأنتم تتغلبون على ألمكم (أون سيو هيون)...كان يوماً عادياً ولكن كان مُميزاً كان يوم مَولد طِفلَها الصغير"جون وو" بعد أن أنتهت من حفل توقيع كتابَها الأول عادت للمنزل لتجد أن زوجها الذى لطالما كانت ممتنة لوجود شخصٍ مِثلُهُ فى حياتها ينتظرها هو وطفلها الصغير بعد أن قاموا بتحضير كعكة عيد الميلاد ليُطفؤها سوياً كان يوماً مليئاً بالبهجة...ولكن هذه السعادة لم تَدُم كثيراً حينما تركت طفلها الصغير فى حديقة المنزل ليلعب قليلاً مع كَلبُه وبعدها اختفى....حتى وجدته غارقاً فى دمائه وجسده الهزيل الصغير ملئ بالكدمات إثر حادث سير....تفقد على إثره طفلها الوحيد...لتبدأ رحلتها فى الإنتقام من هذا القاتل الذى لم يُعاقبه القانون على جريمته وأعتبروها خطأً غير مقصوداً!!....لتقتص هى منه بقتله وتقضى سبع سنوات من عمرها فى السجن لتخرج منه وكل شئ قد تغير ولم يبق شئٌ واحد على حالُه....لتجد فى طريقها لتحقيق إحدى الأمنيات الأخيرة لسجينة كانت معها فى السجن دلائل على علامات غامضة فى قضية موت طفلها وتكتشف أيضاً خيانة زوجها لها!!...وشخصٌ كانت تحاول مساعدته فى عيش حياته يُحاول إيذاء عائلتها والإنتقام منها فمن هذا الشخص وماالذى سيحدُث؟!!....كُل هذا سيُكشف الستار عنه فى هذه الرحلة لأُمٍ حاربت من أجل أن تأتى بحق طِفلَها الصغير الذى رحل عن هذا العالم وأصبح نجماً يُضئ سماء ليل أُمه.....فكان المغزى من تلك الرحلة رُغم كُل الحُزن والألم...مازال علينا خوض تلك الرحلة حتى نصل للنهاية التى سَتُكلل بالرضا حتى وإن لم تُكَلل بالسعادة.... فهذا العالم يستحق العيش.... فأتمنى لكم"عالم رائع"....

التعليقات علي الموضوع
لا تعليقات
المتواجدون حالياً

1310 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع